ان الأناشيد التى يقولها سامى يوسف جذبت انتباه و خيال الناس جميعا فالمسلمين و غير المسلمين اجمعوا انه من أفضل 10 مطربين فى مصر و تركيا
ولد سامى يوسف فى يوليو 1980 وهو فى الأصل من اذربيجان فى فارس و قد ولد فى أسرة موسيقية من العرق الأذربيجانى
و الشعب الأذربيجانى له اهتمامات روحيه كبيرة و لديهم تقدير خاص للفن و الجمال و قد اعتبر سامي يوسف ان كونه ينتمى لهذه الخلفية ساعدته على ان يرى كيف يتميز العالم الإسلامى بالتنوع و الاختلاف و الصفاء و هكذا بدأت الموسيقى تلعب دورا متميزا فى حياته
و قد بدأ تدريب سامى الأولى على يد أبيه و الذى كان معرف على مستوى دولته بانه شاعر و موسيقى و عازق لأشكال مختلفة من الموسيقى
و قد نشأ سامى فى لندن و من سن صغير بدأ يعزف على آلات موسيقية مختلفة و مع الوقت اظهر اهتماما واضحا بالتأليف و العزف الموسيقى
و قد درس يوسف الموسيقى فى مؤسسات عديدة و مع مؤلفين و موسيقيين مهعروفين و من بينهم موسيقيين من الأكاديمية المكلية للموسيقى فى لندن و هى واحدة من افضل المؤسسات الموسيقية فى العالم
و قد بدأ سامى التاليف الموسيقى من سن صغير و ساعدته معرفته الواسعة بالنوته الموسيقية كما احاط سامى يوسف عملا بنظريات الموسيقى و خاصة النموذج الشرقى المتمثل فى المقامات
و كان لدى سامى مصادر عديدة للإلهام منها الموسيقى الكلاسيكية الأذربيجانية و الموسيقى العربية و الفارسية بالطبع الى جانب شعر من الهند و شبه القارة الهندية
و قد كان من حظ سامى يوسف العمل الى جانب أشخاص موهوبين للغاية و منهم براء الجنوشى الذى هو فى الحقيقة المنتج المشارك فى اليوم المعلم
و قد كان رد الفعل الذى تلقاه سامى يوسف هائلا و كان سامى يوسف مرتبكا للغاية بهذه الردود الايجابية و قد تلقى سامى يوسف العدد من التعليقات الايجابية من اناس من آسيا و العرب و عدد من غير المسلمين و الكبار و الصغار الى جانب عدد كبير من الدول التى لم يعرف سامى نفسه كيف وصل اليها هذا الألبوم
و كان مدهشا كيف يستمعون جميعهم الى النشيد الواحد و يستمتع كلا منهم به على طريقته
و قد فكر سامى ان هناك اناشيد معينه مثل المصطفى و الله قد تغرى الناس بالسماع و لذلك وجد من الطبيعى ان تجذب هذه الأناشيد المواطنين فى آسيا الا انه وجد ان أغنية المعلم هى الأغنية الأكثر تفضيلا بين مختلف اغانيه
و يرغب سامى فى اطلاق البوم مختلف تماما عن المعلم و يكون جاهزا العام القادم و هدفه على المدى الطويل هو الانتشار عبر الاسطوانات المدمجة مستهدفا جمهور غير المسلمين و ذلك بهدف دعوتهم الى نداء الله و هدفه الآخر هو ان يساعد الآخرين على تنمية مواهبهم و توجيهها فى الاتجاه الصحيح و للأسباب الصحيحة و هى ارضاء الله بتعميم و تقوية كافة الأخلاق الحميدة مثل العدالة و و الحب و الرحمة
الحقيقة انه من النادر ان تجد شخصا مثل سامى يوسف يجمع بين العديد من المواهب و سامى ايضا هو مسلم بريطانى ملتزم و الذى يرى ان الغناء هو وسيلة لتعزيز الاسلام و جعل الشباب اكثر فخرا بدينهم و عقيدتهم .
وقد شدد المطرب العالمي سامي يوسف على أن الفن والموسيقى يشكلان جزءاً لا يتجزأ من الإسلام، حيث عرفه القدامى، كما أن المسلم بطبيعته حساس، ذواق لكل جميل، وقادر على التعبير الجيد في ذات الوقت.
أوضح المطرب البريطاني أن الصورة الخطأ حول الإسلام والتي تظهره بالدين الجامد غير المقدر للفنون، سببها ضياع التراث الموسيقي الإسلامي العربي، الذي لم يتسن للقائمين عليه وقتها من أمثال الكندي والفارابي تدوينه ونقله للأجيال المقبلة، ما ساعد على هدره وضياعه.
وبحسب صحيفة "الرأي العام" الكويتية عبر يوسف خلال مؤتمر صحفي عقده في القاهرة عن رفضه لمصطلح "الغناء الديني" مصنفاً الموسيقى والغناء إلى اثنين لا ثالث لهما، هما الجيد والردئ، وأشار إلى أن أغنياته والتي يعتبرها البعض "أغاني دينية" لا يستمر في تقديمها لقيمتها الروحية العقائدية فقط، وإنما لما فيها من قيم جيدة أخرى اجتماعية وإنسانية وأخلاقية, مؤكداً أنه لا انفصال بين سامي يوسف الفنان والمسلم، لأن الإنسان كل لا يتجزأ، وأفاد أنه سيتجه في الفترة المقبلة للتنويع في موضوعات ألبوماته، وجعلها تتناول قيما أكثر تجريدا ليس لها سمة العقيدة.
وبين يوسف أنه لا يرجو من وراء أغانيه ذات الطابع الإسلامي الدعوة إلى الدين الإسلامي أو جذب جدد إليه قائلاً:"لست داعية إسلامي"، مؤكدا أن الإسلام لا يعرف مفهوم "الحملات التبشيرية، وأن الله وحده أقدر على حفظ دينه وهدي من يشاء إليه، كما أن الرسالة السماوية في القرآن وكذلك السنة، ففيهما ما هو كفيل بجذب البشر"، ونفى أن يكون قدومه لمصر بغرض المنافسة داخليا أو جني شهرة أكبر في العالم العربي، مشددا على أن غرضه الأول من الزيارة هو الدراسة لا غير.
ونفى سامي معرفته وسماعه للمطربين المصريين، إلا جيل الأساتذة من القدامى كأم كلثوم وعبد الوهاب وغيرهما، مؤكداً أنهما شكلوا له ولغيره من المطربين في العالم مصدراً للتعلم والاستفادة. وأعلن أن شريطه المقبل سيصدره من القاهرة وسيعقب ذلك جولة فنية له بالمنطقة العربية تنطلق من الكويت وتضم الأردن ودبي وغيرهما من بلدان الشرق الأوسط غير العربية.
مناجاة
وحدي في ظلمة ليلي
في وحشة دربي
همي يثقلني
ذنبي يؤلمني
وحدي ادعوك وأرجو
من قلبي أشكو
ما لي سواك
أنا في حماك
فارحم عبداً ناجاك
يا ربي يا الله يا الله
أنت الرجاء
منك هدايَ
يا الله يا الله
رباه هداك ما زلت أسير
وعلى العصيان ما عدت قدير
فأنير دروبي واغفر ذنوبي
فأنا الفقير ...
قد عاد القلب في الدرب يسير
فرحل مشتاقا لله يطير
فرجاه رضاك يوم لقاك
أنت القدير
فارحم عبدا ناجاك
يا الله يا الله
أنت الرجاء منك الهدى
يا الله يا الله
ولد سامى يوسف فى يوليو 1980 وهو فى الأصل من اذربيجان فى فارس و قد ولد فى أسرة موسيقية من العرق الأذربيجانى
و الشعب الأذربيجانى له اهتمامات روحيه كبيرة و لديهم تقدير خاص للفن و الجمال و قد اعتبر سامي يوسف ان كونه ينتمى لهذه الخلفية ساعدته على ان يرى كيف يتميز العالم الإسلامى بالتنوع و الاختلاف و الصفاء و هكذا بدأت الموسيقى تلعب دورا متميزا فى حياته
و قد بدأ تدريب سامى الأولى على يد أبيه و الذى كان معرف على مستوى دولته بانه شاعر و موسيقى و عازق لأشكال مختلفة من الموسيقى
و قد نشأ سامى فى لندن و من سن صغير بدأ يعزف على آلات موسيقية مختلفة و مع الوقت اظهر اهتماما واضحا بالتأليف و العزف الموسيقى
و قد درس يوسف الموسيقى فى مؤسسات عديدة و مع مؤلفين و موسيقيين مهعروفين و من بينهم موسيقيين من الأكاديمية المكلية للموسيقى فى لندن و هى واحدة من افضل المؤسسات الموسيقية فى العالم
و قد بدأ سامى التاليف الموسيقى من سن صغير و ساعدته معرفته الواسعة بالنوته الموسيقية كما احاط سامى يوسف عملا بنظريات الموسيقى و خاصة النموذج الشرقى المتمثل فى المقامات
و كان لدى سامى مصادر عديدة للإلهام منها الموسيقى الكلاسيكية الأذربيجانية و الموسيقى العربية و الفارسية بالطبع الى جانب شعر من الهند و شبه القارة الهندية
و قد كان من حظ سامى يوسف العمل الى جانب أشخاص موهوبين للغاية و منهم براء الجنوشى الذى هو فى الحقيقة المنتج المشارك فى اليوم المعلم
و قد كان رد الفعل الذى تلقاه سامى يوسف هائلا و كان سامى يوسف مرتبكا للغاية بهذه الردود الايجابية و قد تلقى سامى يوسف العدد من التعليقات الايجابية من اناس من آسيا و العرب و عدد من غير المسلمين و الكبار و الصغار الى جانب عدد كبير من الدول التى لم يعرف سامى نفسه كيف وصل اليها هذا الألبوم
و كان مدهشا كيف يستمعون جميعهم الى النشيد الواحد و يستمتع كلا منهم به على طريقته
و قد فكر سامى ان هناك اناشيد معينه مثل المصطفى و الله قد تغرى الناس بالسماع و لذلك وجد من الطبيعى ان تجذب هذه الأناشيد المواطنين فى آسيا الا انه وجد ان أغنية المعلم هى الأغنية الأكثر تفضيلا بين مختلف اغانيه
و يرغب سامى فى اطلاق البوم مختلف تماما عن المعلم و يكون جاهزا العام القادم و هدفه على المدى الطويل هو الانتشار عبر الاسطوانات المدمجة مستهدفا جمهور غير المسلمين و ذلك بهدف دعوتهم الى نداء الله و هدفه الآخر هو ان يساعد الآخرين على تنمية مواهبهم و توجيهها فى الاتجاه الصحيح و للأسباب الصحيحة و هى ارضاء الله بتعميم و تقوية كافة الأخلاق الحميدة مثل العدالة و و الحب و الرحمة
الحقيقة انه من النادر ان تجد شخصا مثل سامى يوسف يجمع بين العديد من المواهب و سامى ايضا هو مسلم بريطانى ملتزم و الذى يرى ان الغناء هو وسيلة لتعزيز الاسلام و جعل الشباب اكثر فخرا بدينهم و عقيدتهم .
وقد شدد المطرب العالمي سامي يوسف على أن الفن والموسيقى يشكلان جزءاً لا يتجزأ من الإسلام، حيث عرفه القدامى، كما أن المسلم بطبيعته حساس، ذواق لكل جميل، وقادر على التعبير الجيد في ذات الوقت.
أوضح المطرب البريطاني أن الصورة الخطأ حول الإسلام والتي تظهره بالدين الجامد غير المقدر للفنون، سببها ضياع التراث الموسيقي الإسلامي العربي، الذي لم يتسن للقائمين عليه وقتها من أمثال الكندي والفارابي تدوينه ونقله للأجيال المقبلة، ما ساعد على هدره وضياعه.
وبحسب صحيفة "الرأي العام" الكويتية عبر يوسف خلال مؤتمر صحفي عقده في القاهرة عن رفضه لمصطلح "الغناء الديني" مصنفاً الموسيقى والغناء إلى اثنين لا ثالث لهما، هما الجيد والردئ، وأشار إلى أن أغنياته والتي يعتبرها البعض "أغاني دينية" لا يستمر في تقديمها لقيمتها الروحية العقائدية فقط، وإنما لما فيها من قيم جيدة أخرى اجتماعية وإنسانية وأخلاقية, مؤكداً أنه لا انفصال بين سامي يوسف الفنان والمسلم، لأن الإنسان كل لا يتجزأ، وأفاد أنه سيتجه في الفترة المقبلة للتنويع في موضوعات ألبوماته، وجعلها تتناول قيما أكثر تجريدا ليس لها سمة العقيدة.
وبين يوسف أنه لا يرجو من وراء أغانيه ذات الطابع الإسلامي الدعوة إلى الدين الإسلامي أو جذب جدد إليه قائلاً:"لست داعية إسلامي"، مؤكدا أن الإسلام لا يعرف مفهوم "الحملات التبشيرية، وأن الله وحده أقدر على حفظ دينه وهدي من يشاء إليه، كما أن الرسالة السماوية في القرآن وكذلك السنة، ففيهما ما هو كفيل بجذب البشر"، ونفى أن يكون قدومه لمصر بغرض المنافسة داخليا أو جني شهرة أكبر في العالم العربي، مشددا على أن غرضه الأول من الزيارة هو الدراسة لا غير.
ونفى سامي معرفته وسماعه للمطربين المصريين، إلا جيل الأساتذة من القدامى كأم كلثوم وعبد الوهاب وغيرهما، مؤكداً أنهما شكلوا له ولغيره من المطربين في العالم مصدراً للتعلم والاستفادة. وأعلن أن شريطه المقبل سيصدره من القاهرة وسيعقب ذلك جولة فنية له بالمنطقة العربية تنطلق من الكويت وتضم الأردن ودبي وغيرهما من بلدان الشرق الأوسط غير العربية.
مناجاة
وحدي في ظلمة ليلي
في وحشة دربي
همي يثقلني
ذنبي يؤلمني
وحدي ادعوك وأرجو
من قلبي أشكو
ما لي سواك
أنا في حماك
فارحم عبداً ناجاك
يا ربي يا الله يا الله
أنت الرجاء
منك هدايَ
يا الله يا الله
رباه هداك ما زلت أسير
وعلى العصيان ما عدت قدير
فأنير دروبي واغفر ذنوبي
فأنا الفقير ...
قد عاد القلب في الدرب يسير
فرحل مشتاقا لله يطير
فرجاه رضاك يوم لقاك
أنت القدير
فارحم عبدا ناجاك
يا الله يا الله
أنت الرجاء منك الهدى
يا الله يا الله
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:21 am من طرف اميرة الحروووف
» اذا زرعت الامانة فسوف تحصد الثقة
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:20 am من طرف اميرة الحروووف
» سوف تدمع حين موتى
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:18 am من طرف اميرة الحروووف
» بحبك ولو كان المستحيل
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:18 am من طرف اميرة الحروووف
» الي كل من ذاق الم الفراق
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:17 am من طرف اميرة الحروووف
» تفسير الاحلام
الأحد ديسمبر 01, 2013 9:47 pm من طرف لمياء
» تفسير الاحلام
الأحد ديسمبر 01, 2013 9:47 pm من طرف لمياء
» كلام الرووح
الخميس أغسطس 23, 2012 11:42 pm من طرف شكسبير الحزين
» من القلب للقلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:52 pm من طرف شكسبير الحزين
» حوار بين العقل والقلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:46 pm من طرف شكسبير الحزين
» اشعر بالغربه بين الناس
الخميس أغسطس 23, 2012 3:41 pm من طرف شكسبير الحزين
» افتقد ثقتى بمن حولى
الخميس أغسطس 23, 2012 3:35 pm من طرف شكسبير الحزين
» اجبرتنى دموعى ان اكتب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:29 pm من طرف شكسبير الحزين
» كلام من القلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:26 pm من طرف شكسبير الحزين
» لا تلوم احد فهذا كان اختيارك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:18 pm من طرف شكسبير الحزين
» لا تستغرب ابدااا
الخميس أغسطس 23, 2012 3:09 pm من طرف شكسبير الحزين
» ليه بنكدب؟؟؟؟؟؟؟
الخميس أغسطس 23, 2012 2:59 pm من طرف شكسبير الحزين
» احببتك حتى غاب عقلى واصبحت مجنون بالغرام
الخميس أغسطس 23, 2012 2:45 pm من طرف شكسبير الحزين
» وعدنى بالف وعد
الخميس أغسطس 23, 2012 4:09 am من طرف شكسبير الحزين
» حبك شىء ولاكن كرامتى اشياء
الخميس أغسطس 23, 2012 3:48 am من طرف شكسبير الحزين
» الحب عطـــاء
الخميس أغسطس 23, 2012 3:47 am من طرف شكسبير الحزين
» أحببتك بكل رقة معانيك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:43 am من طرف شكسبير الحزين
» قسوه الوحده
الخميس أغسطس 23, 2012 3:37 am من طرف شكسبير الحزين
» صوت الصمــــــــــت
الخميس أغسطس 23, 2012 3:34 am من طرف شكسبير الحزين
» صمود وسط تهازى الملوك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:30 am من طرف شكسبير الحزين
» دموع الفراق
الخميس أغسطس 23, 2012 3:25 am من طرف شكسبير الحزين
» الجانى والمجنى عليه انا.
الخميس أغسطس 23, 2012 3:16 am من طرف شكسبير الحزين
» احبك جدا ولاكنى امتلك كرامه فوق كل حب
الأربعاء أغسطس 22, 2012 11:15 pm من طرف شكسبير الحزين
» الحزن الراقى
الأربعاء أغسطس 22, 2012 10:55 pm من طرف شكسبير الحزين
» انواع الكذب والنهايه المحتومه
الأربعاء أغسطس 22, 2012 10:33 pm من طرف شكسبير الحزين