الرئيسية
من طرف فجأة وبعد طول هجران للطبيعة عاد الإنسان إليها من جديد بعد أن طال هذا الفراق، عاد إليها باحثا عن علاج من خلال أعشابها التي كانت دواءه الأول، واليوم يعود إليها ثانية لكنها عودة تحمل الكثير من المخاطر.
نقرأ عشرات الكتب التي تتحدث عن النباتات والأعشاب الطبية بعضها كتب بلغة علمية وبعضها الآخر مروي، وتشير الدراسات إلى أن بلادنا غنية بالنباتات الطبية ولاسيما في الساحل السوري، وهذا مادفع الكثيرين إلى حصاد هذه النباتات وجمعها في كل عام واتخاذ ذلك مهنة تدر ربحا وفيرا ولا أحد ضد ذلك لكن الخطر يتفاقم إذا علمنا أنه ما تكاد تنبت هذه الأعشاب في فصل الربيع حتى تنتشر أفواج من قطافها يقتلعونها من جذورها قبل أن تنضج وقبل أن تترك بذورا لتنمو من جديد، ما جعلها تكاد تنقرض في الساحل السوري، وهنا نشير إلى نباتات بعينها: الزوفا- الزعتر- العكوب السلبين ولا بأس أن نشير من خلال المراجع إلى بعض خصائص هذه النباتات وفوائدها.
الزعتر البري لمكافحة داء الخنازير والسعال: يشير الدكتور أمين رويحة في كتابه التداوي بالأعشاب إلى أن حمامات العشبة تستعمل لمعالجة الأكزما المزمنة ومعالجة الأطفال المصابين بمرض الكساح لين العظام ومرض داء الخنارير ولضعف الأعصاب وتطهر العشبة جهاز التنفس والهضم و تعالج النزلات الصدرية والمعوية والسعال وانتفاخ الرئة، والتهابات الكبد، وهو مفيد للقلب يعدل حالة الضغط إلى مستواها الطبيعي.
الزوفا: يشير مترجم كتاب دليل النباتات الطبية ميشيل خوري إلى أن عشبة الزوفا مقوي بدن ومنشط معدة وطارد غازات ومقبض، وللعشبة فعالية الميرمية تستعمل ضد التهاب القصبات المزمن والربو والسعال ولإخراج القشع.
بقي أن نشير إلى أن الحصاد الجائر جعل كمياتها في البراري نادرة الأمر الذي دفع الكثيرين في القرى الساحلية إلى زرع الزعتر ضمن مساكب ومعاملتها كنباتات محمية ، وهذا يعني أنها ستخضع لما تخضع له الزراعة المحمية من شروط غير صحية، وبالتالي نكون قد عدنا إلى دورة الزراعة البلاستيكية.
وهنا نتمنى على وزارة الزراعة والبيئة أن تضعا شروطا لحصاد هذه النباتات.
نقرأ عشرات الكتب التي تتحدث عن النباتات والأعشاب الطبية بعضها كتب بلغة علمية وبعضها الآخر مروي، وتشير الدراسات إلى أن بلادنا غنية بالنباتات الطبية ولاسيما في الساحل السوري، وهذا مادفع الكثيرين إلى حصاد هذه النباتات وجمعها في كل عام واتخاذ ذلك مهنة تدر ربحا وفيرا ولا أحد ضد ذلك لكن الخطر يتفاقم إذا علمنا أنه ما تكاد تنبت هذه الأعشاب في فصل الربيع حتى تنتشر أفواج من قطافها يقتلعونها من جذورها قبل أن تنضج وقبل أن تترك بذورا لتنمو من جديد، ما جعلها تكاد تنقرض في الساحل السوري، وهنا نشير إلى نباتات بعينها: الزوفا- الزعتر- العكوب السلبين ولا بأس أن نشير من خلال المراجع إلى بعض خصائص هذه النباتات وفوائدها.
الزعتر البري لمكافحة داء الخنازير والسعال: يشير الدكتور أمين رويحة في كتابه التداوي بالأعشاب إلى أن حمامات العشبة تستعمل لمعالجة الأكزما المزمنة ومعالجة الأطفال المصابين بمرض الكساح لين العظام ومرض داء الخنارير ولضعف الأعصاب وتطهر العشبة جهاز التنفس والهضم و تعالج النزلات الصدرية والمعوية والسعال وانتفاخ الرئة، والتهابات الكبد، وهو مفيد للقلب يعدل حالة الضغط إلى مستواها الطبيعي.
الزوفا: يشير مترجم كتاب دليل النباتات الطبية ميشيل خوري إلى أن عشبة الزوفا مقوي بدن ومنشط معدة وطارد غازات ومقبض، وللعشبة فعالية الميرمية تستعمل ضد التهاب القصبات المزمن والربو والسعال ولإخراج القشع.
بقي أن نشير إلى أن الحصاد الجائر جعل كمياتها في البراري نادرة الأمر الذي دفع الكثيرين في القرى الساحلية إلى زرع الزعتر ضمن مساكب ومعاملتها كنباتات محمية ، وهذا يعني أنها ستخضع لما تخضع له الزراعة المحمية من شروط غير صحية، وبالتالي نكون قد عدنا إلى دورة الزراعة البلاستيكية.
وهنا نتمنى على وزارة الزراعة والبيئة أن تضعا شروطا لحصاد هذه النباتات.
» اذا زرعت الامانة فسوف تحصد الثقة
» سوف تدمع حين موتى
» بحبك ولو كان المستحيل
» الي كل من ذاق الم الفراق
» تفسير الاحلام
» تفسير الاحلام
» كلام الرووح
» من القلب للقلب
» حوار بين العقل والقلب
» اشعر بالغربه بين الناس
» افتقد ثقتى بمن حولى
» اجبرتنى دموعى ان اكتب
» كلام من القلب
» لا تلوم احد فهذا كان اختيارك
» لا تستغرب ابدااا
» ليه بنكدب؟؟؟؟؟؟؟
» احببتك حتى غاب عقلى واصبحت مجنون بالغرام
» وعدنى بالف وعد
» حبك شىء ولاكن كرامتى اشياء
» الحب عطـــاء
» أحببتك بكل رقة معانيك
» قسوه الوحده
» صوت الصمــــــــــت
» صمود وسط تهازى الملوك
» دموع الفراق
» الجانى والمجنى عليه انا.
» احبك جدا ولاكنى امتلك كرامه فوق كل حب
» الحزن الراقى
» انواع الكذب والنهايه المحتومه