الرئيسية
من طرف قرأتها في أحد المنتديات و حبيت تقرؤوها
تقول أم: كنت معزومة على حفل عشاء فأخذت ابنتي الصغيرة معي، فلما جلسنا حول الطعام ظنت أنه مطعم وقالت بصوت عال: هذا الأكل بفلوس أم ببلاش؟ فضحكت كل الحاضرات.
وأم أخرى تقول: جاءنا ضيوف ومعهم هدية للمولود الجديد، فكان ابني يريد فتحها فقلت له: اصبر حتى يذهبوا! فصار يدخل ويطلع وهو ينظر في وجوههم، ولما مل من الانتظار دخل وقال بصوت مرتفع: خلاص نفتحها! يظهر سينامون عندنا!
وتقول أخرى: ذهبنا في زيارة لعمة زوجي، فقلت لولدي يبوس رأسها فرفض وقال: رائحة رأسها شينة! (يقصد الحناء). وتصوروا الإحراج لي!
قالت أم: جاءتني واحدة من صديقاتي وكانت ملامحها تشبه دول شرق آسيا، فجلست بنتي تنظر إليها ثم قالت: شكلها شغالة!
تقول إحداهن: أخذت من أختي شنطة ورحنا لحفلة ومعنا بنت أختي، ولما وصلنا شافت بنت أختي الشنطة وقامت تسحبها بقوة أمام الناس وهي تقول: هذه لأمي!
تقول أخرى: كان عند زوجي على العشاء ووضعت الطعام كله لهم، وكان ولدي يريد أن يتعشى، فقلت له: نتعشى بعد أن ينتهي الضيوف! فدخل على الضيوف وقال لهم: لا تأكلوه كله! أنا وأمي سنتعشى بعدكم! وتصوروا موقف أبيه وقتها!
تقول إحداهن: بنتي دوماً تحرجني بنقل الكلام أمام الناس! ومرة كنت أتكلم مع صديقتي بالهاتف فقلت لها: واحدة من جاراتي دمها ثقيل تأتي وتجلس عندي بالساعات وتحب الكلام الكثير!. ومرة جاءت هذه الجارة ودقت الباب فقلت لها: تفضلي، فجاءت بنتي الصغيرة وقالت بصوت مسموع: هذه جارتنا اللي دمها ثقيل؟! ليش تدخلينها البيت؟! تقول الأم: فصار وجهي مائة لون! ولما سمعت جارتي هذا الكلام طلعت من البيت!
تقول أخرى: كنا بنصلي المغرب جماعة مع أقاربنا وكان أمامنا طفلان, فقال أحدهما للثاني: أنا اسم أمي فاطمة, ايش اسم أمك؟ فرد الثاني: اسم أمي ماما! فما قدرنا نمسك الضحك ونحن نصلي!
في المدرسة، كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال الحديثة مثل الهاتف والتلكس والبريد والفاكس فرفعت إحدى الطالبات الصغيرات يدها وقالت: عند جدتي فاكس تستعمله كل يوم! فشجعتها المعلمة على إكمال حديثها وسألت: كيف تستخدمه؟ فقالت الطفلة: تدهن به! وقد قصدت البنت دهن الفِكس!
إحدى الأمهات اعتادت أن ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات ويدخلها إلى محلها ويحرص على إبقاء الديك في الخارج! وعندما سألته عن السبب قال: دول حريم ما يطلعن من البيت ويشوفن الرجال!
طفلة في الروضة كانت تعبث بأنفها أثناء الحصة!. فقالت لها المعلمة: هذا عيب! استخدمي المنديل! فأجابت الطفلة: لا مو عيب! بابا يسوي كذا!
دعيت العائلة للعشاء عند أحد أقارب الزوج وأثناء تناول الطعام كانت صاحبة المنزل تضيّف الأم وتصر عليها أن تأكل صحناً آخر والأم تتمنع! فرد الطفل بلهفة لإنقاذ أمه من المأزق: لا تحطين لها صحن ثاني ترى بابا يقولها لا تكثرين أكل انتفختي!
والد وابنه الصغير راكبين في الباص, وصورة الرئيس فلان معلقه في المقدمة، فأشار الولد إلى الصورة وقال: مو هذا اللي قلت عنه حمار؟! فقال الأب: لمين هالولد يا ناس؟
تقول أم: كنت معزومة على حفل عشاء فأخذت ابنتي الصغيرة معي، فلما جلسنا حول الطعام ظنت أنه مطعم وقالت بصوت عال: هذا الأكل بفلوس أم ببلاش؟ فضحكت كل الحاضرات.
وأم أخرى تقول: جاءنا ضيوف ومعهم هدية للمولود الجديد، فكان ابني يريد فتحها فقلت له: اصبر حتى يذهبوا! فصار يدخل ويطلع وهو ينظر في وجوههم، ولما مل من الانتظار دخل وقال بصوت مرتفع: خلاص نفتحها! يظهر سينامون عندنا!
وتقول أخرى: ذهبنا في زيارة لعمة زوجي، فقلت لولدي يبوس رأسها فرفض وقال: رائحة رأسها شينة! (يقصد الحناء). وتصوروا الإحراج لي!
قالت أم: جاءتني واحدة من صديقاتي وكانت ملامحها تشبه دول شرق آسيا، فجلست بنتي تنظر إليها ثم قالت: شكلها شغالة!
تقول إحداهن: أخذت من أختي شنطة ورحنا لحفلة ومعنا بنت أختي، ولما وصلنا شافت بنت أختي الشنطة وقامت تسحبها بقوة أمام الناس وهي تقول: هذه لأمي!
تقول أخرى: كان عند زوجي على العشاء ووضعت الطعام كله لهم، وكان ولدي يريد أن يتعشى، فقلت له: نتعشى بعد أن ينتهي الضيوف! فدخل على الضيوف وقال لهم: لا تأكلوه كله! أنا وأمي سنتعشى بعدكم! وتصوروا موقف أبيه وقتها!
تقول إحداهن: بنتي دوماً تحرجني بنقل الكلام أمام الناس! ومرة كنت أتكلم مع صديقتي بالهاتف فقلت لها: واحدة من جاراتي دمها ثقيل تأتي وتجلس عندي بالساعات وتحب الكلام الكثير!. ومرة جاءت هذه الجارة ودقت الباب فقلت لها: تفضلي، فجاءت بنتي الصغيرة وقالت بصوت مسموع: هذه جارتنا اللي دمها ثقيل؟! ليش تدخلينها البيت؟! تقول الأم: فصار وجهي مائة لون! ولما سمعت جارتي هذا الكلام طلعت من البيت!
تقول أخرى: كنا بنصلي المغرب جماعة مع أقاربنا وكان أمامنا طفلان, فقال أحدهما للثاني: أنا اسم أمي فاطمة, ايش اسم أمك؟ فرد الثاني: اسم أمي ماما! فما قدرنا نمسك الضحك ونحن نصلي!
في المدرسة، كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال الحديثة مثل الهاتف والتلكس والبريد والفاكس فرفعت إحدى الطالبات الصغيرات يدها وقالت: عند جدتي فاكس تستعمله كل يوم! فشجعتها المعلمة على إكمال حديثها وسألت: كيف تستخدمه؟ فقالت الطفلة: تدهن به! وقد قصدت البنت دهن الفِكس!
إحدى الأمهات اعتادت أن ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات ويدخلها إلى محلها ويحرص على إبقاء الديك في الخارج! وعندما سألته عن السبب قال: دول حريم ما يطلعن من البيت ويشوفن الرجال!
طفلة في الروضة كانت تعبث بأنفها أثناء الحصة!. فقالت لها المعلمة: هذا عيب! استخدمي المنديل! فأجابت الطفلة: لا مو عيب! بابا يسوي كذا!
دعيت العائلة للعشاء عند أحد أقارب الزوج وأثناء تناول الطعام كانت صاحبة المنزل تضيّف الأم وتصر عليها أن تأكل صحناً آخر والأم تتمنع! فرد الطفل بلهفة لإنقاذ أمه من المأزق: لا تحطين لها صحن ثاني ترى بابا يقولها لا تكثرين أكل انتفختي!
والد وابنه الصغير راكبين في الباص, وصورة الرئيس فلان معلقه في المقدمة، فأشار الولد إلى الصورة وقال: مو هذا اللي قلت عنه حمار؟! فقال الأب: لمين هالولد يا ناس؟
» اذا زرعت الامانة فسوف تحصد الثقة
» سوف تدمع حين موتى
» بحبك ولو كان المستحيل
» الي كل من ذاق الم الفراق
» تفسير الاحلام
» تفسير الاحلام
» كلام الرووح
» من القلب للقلب
» حوار بين العقل والقلب
» اشعر بالغربه بين الناس
» افتقد ثقتى بمن حولى
» اجبرتنى دموعى ان اكتب
» كلام من القلب
» لا تلوم احد فهذا كان اختيارك
» لا تستغرب ابدااا
» ليه بنكدب؟؟؟؟؟؟؟
» احببتك حتى غاب عقلى واصبحت مجنون بالغرام
» وعدنى بالف وعد
» حبك شىء ولاكن كرامتى اشياء
» الحب عطـــاء
» أحببتك بكل رقة معانيك
» قسوه الوحده
» صوت الصمــــــــــت
» صمود وسط تهازى الملوك
» دموع الفراق
» الجانى والمجنى عليه انا.
» احبك جدا ولاكنى امتلك كرامه فوق كل حب
» الحزن الراقى
» انواع الكذب والنهايه المحتومه