نظارة اينشتاين
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته, وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه.
فلما أتاه «الجرسون» بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتين أن يقرأها له, فاعتذر الجرسون قائلا: إنني آسف يا سيدي، فأنا أمي جاهل مثلك.
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور «بيكاسو» إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه.
وعندما عرف «بيكاسو» ماهية المسروقات، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد.
سأله صديقه: هل سرقوا شيئا مهما؟
أجاب الفنان: كلا, لم يسرقوا غير أغطية الفراش.
وعاد الصديق يسأل في دهشة: إذا لماذا أنت غاضب؟
أجاب «بيكاسو» وهو يحس بكبريائه قد جرحت: يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي.
الرد خالص
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور «إسكندر ديماس» مؤلف رواية «الفرسان الثلاثة» وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية.
وفي الحال أجابه «ديماس» في سخرية وكبرياء: كيف
يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة؟
على الفور رد عليه الشاب: هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان؟
لماذا تزوجته؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية «أغاثا كريستي» لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار؟
قالت: لأني كلما كبرت ازدت قيمة عنده.
فِراش للضيف
كان الكاتب الأمريكي «مارك توين» مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره، وقلما كان يخرج من غرفة نومه.
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته، وعندما أخبرته زوجته بذلك.
قال لها: دعيه يدخل.
غير أن الزوجة اعترضت قائلة: هذا لا يليق, هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش؟
فأجابها «مارك توين»: عندك حق، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر.
أبو علقمة وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له، فقال له: ما فعل أبوك؟
قال: مات.
قال: وما علته؟
قال: ورمت قدميه.
قال: قل قدماه.
قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه.
قال: قل ركبتيه.
فقال: دعني يا عم، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا.
من
بالباب
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه, فقال النحوي: من بالباب؟
فقال: سائل.
فقال النحوي: لينصرف.
فقال الفقير مستدركا: اسمي أحمد, وهو اسم لاينصرف في النحو.
فقال النحوي لغلامه: أعط سيبويه كسرة.
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته, وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه.
فلما أتاه «الجرسون» بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتين أن يقرأها له, فاعتذر الجرسون قائلا: إنني آسف يا سيدي، فأنا أمي جاهل مثلك.
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور «بيكاسو» إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه.
وعندما عرف «بيكاسو» ماهية المسروقات، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد.
سأله صديقه: هل سرقوا شيئا مهما؟
أجاب الفنان: كلا, لم يسرقوا غير أغطية الفراش.
وعاد الصديق يسأل في دهشة: إذا لماذا أنت غاضب؟
أجاب «بيكاسو» وهو يحس بكبريائه قد جرحت: يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي.
الرد خالص
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور «إسكندر ديماس» مؤلف رواية «الفرسان الثلاثة» وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية.
وفي الحال أجابه «ديماس» في سخرية وكبرياء: كيف
يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة؟
على الفور رد عليه الشاب: هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان؟
لماذا تزوجته؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية «أغاثا كريستي» لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار؟
قالت: لأني كلما كبرت ازدت قيمة عنده.
فِراش للضيف
كان الكاتب الأمريكي «مارك توين» مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره، وقلما كان يخرج من غرفة نومه.
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته، وعندما أخبرته زوجته بذلك.
قال لها: دعيه يدخل.
غير أن الزوجة اعترضت قائلة: هذا لا يليق, هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش؟
فأجابها «مارك توين»: عندك حق، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر.
أبو علقمة وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له، فقال له: ما فعل أبوك؟
قال: مات.
قال: وما علته؟
قال: ورمت قدميه.
قال: قل قدماه.
قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه.
قال: قل ركبتيه.
فقال: دعني يا عم، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا.
من
بالباب
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه, فقال النحوي: من بالباب؟
فقال: سائل.
فقال النحوي: لينصرف.
فقال الفقير مستدركا: اسمي أحمد, وهو اسم لاينصرف في النحو.
فقال النحوي لغلامه: أعط سيبويه كسرة.
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:21 am من طرف اميرة الحروووف
» اذا زرعت الامانة فسوف تحصد الثقة
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:20 am من طرف اميرة الحروووف
» سوف تدمع حين موتى
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:18 am من طرف اميرة الحروووف
» بحبك ولو كان المستحيل
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:18 am من طرف اميرة الحروووف
» الي كل من ذاق الم الفراق
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:17 am من طرف اميرة الحروووف
» تفسير الاحلام
الأحد ديسمبر 01, 2013 9:47 pm من طرف لمياء
» تفسير الاحلام
الأحد ديسمبر 01, 2013 9:47 pm من طرف لمياء
» كلام الرووح
الخميس أغسطس 23, 2012 11:42 pm من طرف شكسبير الحزين
» من القلب للقلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:52 pm من طرف شكسبير الحزين
» حوار بين العقل والقلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:46 pm من طرف شكسبير الحزين
» اشعر بالغربه بين الناس
الخميس أغسطس 23, 2012 3:41 pm من طرف شكسبير الحزين
» افتقد ثقتى بمن حولى
الخميس أغسطس 23, 2012 3:35 pm من طرف شكسبير الحزين
» اجبرتنى دموعى ان اكتب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:29 pm من طرف شكسبير الحزين
» كلام من القلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:26 pm من طرف شكسبير الحزين
» لا تلوم احد فهذا كان اختيارك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:18 pm من طرف شكسبير الحزين
» لا تستغرب ابدااا
الخميس أغسطس 23, 2012 3:09 pm من طرف شكسبير الحزين
» ليه بنكدب؟؟؟؟؟؟؟
الخميس أغسطس 23, 2012 2:59 pm من طرف شكسبير الحزين
» احببتك حتى غاب عقلى واصبحت مجنون بالغرام
الخميس أغسطس 23, 2012 2:45 pm من طرف شكسبير الحزين
» وعدنى بالف وعد
الخميس أغسطس 23, 2012 4:09 am من طرف شكسبير الحزين
» حبك شىء ولاكن كرامتى اشياء
الخميس أغسطس 23, 2012 3:48 am من طرف شكسبير الحزين
» الحب عطـــاء
الخميس أغسطس 23, 2012 3:47 am من طرف شكسبير الحزين
» أحببتك بكل رقة معانيك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:43 am من طرف شكسبير الحزين
» قسوه الوحده
الخميس أغسطس 23, 2012 3:37 am من طرف شكسبير الحزين
» صوت الصمــــــــــت
الخميس أغسطس 23, 2012 3:34 am من طرف شكسبير الحزين
» صمود وسط تهازى الملوك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:30 am من طرف شكسبير الحزين
» دموع الفراق
الخميس أغسطس 23, 2012 3:25 am من طرف شكسبير الحزين
» الجانى والمجنى عليه انا.
الخميس أغسطس 23, 2012 3:16 am من طرف شكسبير الحزين
» احبك جدا ولاكنى امتلك كرامه فوق كل حب
الأربعاء أغسطس 22, 2012 11:15 pm من طرف شكسبير الحزين
» الحزن الراقى
الأربعاء أغسطس 22, 2012 10:55 pm من طرف شكسبير الحزين
» انواع الكذب والنهايه المحتومه
الأربعاء أغسطس 22, 2012 10:33 pm من طرف شكسبير الحزين