بين عدم الثقة و مراقبة الاهل عن طريق التجسس "خط أحمر"...........
تجسس الأهل على الأبناء
بغرض المصلحه والخوف من الوقوع في الأخطاء القاتله !!!!
يتجسس الأهل على أبنائهم !!
بيد أن هناك من يستهجن هذا التصرف ولا يقبله !!!
وإن أيده الآخرون !
هل أنت مع فكرة التجسس ؟؟؟؟
إذا كان الهدف الحرص والمتابعه والخوف من أصدقاء السوء !!!
أم أنت ضد ظاهرة التجسس ؟؟؟؟
لأن هذا التصرف يدل على عدم ثقة الوالدين بالإبن !!!
يمتلئ العصر الحالي بالكثير من المغريات ووسائل الترفيه التي يخشى أولياء الأمور أن تؤثر على أبنائهم وتأخذهم إلى طريق الانحراف، ومن هنا ينبع خوفهم المشروع الذي يدفعهم أحياناً لرصد كل حركة يقوم بها أبناؤهم، دون أن يبالوا بالأنباء الذين يعتبرونها من خصوصياتهم ولا يحبون أن يطلع عليها أحد، وعندما يقوم الأب أو الأم بالبحث في دفاتر الأبناء أو موبايلاتهم أو أدراجهم يشعرون بالامتعاض، لأن هذا السلوك يعني لهم نوعاً من اختراق خصوصيتهم وغالباً ما ينفرهم من التقرب إلى الوالدين.
لكن هل يكفي أن يشعر الوالدان بالخوف لكي يفتشا في ممتلكات الأبناء الخاصة؟
هل من حق الأهل التجسس على الأبناء بحجة مراقبتهم، وما هي حدود المراقبة، ومتى تتحول إلى تجسس؟
يقول البعض:-إن اطلاع الآباء على خصوصيات أبنائهم ليست عملية تجسس إطلاقاً، وإنما نوع من الحرص عليهم. وان من حق أي أم أن تطلع على خصوصيات أبنائها، ومعرفة كل المستجدات في حياتهم ومناقشتها سواء كان الأمر الطارئ صغيرا أو كبيرا، وهم يعرفون أن هذا نابع من حبها لهم .
- أن الخوف على الأبناء من المغريات الكثيرة التي تحفّ بهم هو الدافع للمراقبة وليس الرغبة في التجسس، والمراقبة هنا تشمل تفتيش ملابس الأبناء والاطلاع على رسائل الموبايل وأرقام الأصدقاء، ومعرفة ما هي المواقع التي يدخلون عليها في الانترنت، ومعرفة كل شاردة وواردة يقومون بها، فمنذ البداية يجب أن تبنى علاقة الآباء بالأبناء على الصراحة والوضوح، حتى يمكن للأبناء أن يطلعوا والديهم على كل شيء بلا خوف ولا تردد. بعض الآباء يتركون الحبل على الغارب لأبنائهم، ثم يستيقظون عند حدوث أي كارثة، فيبدأ البحث والتجسس والتنصت والتفتيش، وهذا هو الخطأ!
- كثير من الآباء والأمهات يتدخلون في حياة أبنائهم في كل صغيرة وكبيرة، وهذا الأمر يولد لدى الأبناء الشعور بعدم الثقة، ناهيك عن القوانين والأوامر الصارمة: لا تتكلم مع فلان، لا تتأخر عن البيت، لا تطل الحديث بالهاتف، مع من جلست؟ وأين ذهبت؟، وغيرها من الأسئلة التي تضيق الخناق على الشاب، وكأن الأهل تحولوا إلى جهاز مخابرات ومباحث، يرصدون كل شيء يقوم به الأبناء. الجميع يدرك خوف الأهل على أبنائهم، لكن ليس بهذه الطريقة التي تدفع الشاب أو الفتاة دفعاً لتحدي هذه السلطة بدلاً من أن يشعرا بالاستقلالية والحرية .
اذن.. الآباء يرون في مراقبة الأبناء دليل حب لهم وخوف عليهم، في حين يرى فيه الأبناء نوعاً من السيطرة والتجسس لا ينبغي للآباء أن يفعلوه، و بين قول الآباء واتهام الأبناء ماذا يقول علم النفس؟
تشير الدراسات الحديثة إلى أن التربية هي الأساس، صحيح أن من الظلم والإجحاف إلقاء اللوم كله على عاتق الآباء والأسرة لكن هذه هي الحقيقة. فالأسر تختلف في طرق التربية لكنها غالباً ما تترك ثغرة ما ينفد منها الخطر. هناك من الأسر من ربى أولاده باستخدام القسوة والضرب فلم يجد الأبناء من يحتويهم ويحتضن آلامهم. وهناك من بالغ في الدلال وتلبية جميع رغباتهم فلم يبق سوى تجربة ملذات أخرى، وهناك من ربى أبناءه على الأخلاق والقيم لكنه أهمل مشاعر الأبناء واحتياجاتهم النفسية. أما الوجه الآخر للمشكلة فيبدأ منذ الطفولة، فقبل أن يختار الطفل تكون الأم قد اختارت له، وقبل أن يعيش خبرة مواجهة موقف ما تكون الأم قد تدخلت لإنهاء الموقف لصالحه، وغالباً ما ينشأ الطفل الذي يربى على هذا النحو سلبيًا يشبه الكرة التي يدحرجها آخرون نحو الهدف دون اختيار منها أو إرادة. وعندما يصبح مراهقًا لا يكون قد اكتسب أي خبرات مستقلة في طفولته تؤهله لمواجهة التحديات المختلفة والخبرات الجديدة، ولهذا تشعر الأم أنه (خام) وأن من السهل أن يكون ضحية للآخرين، فتخاف عليه وتستمر في أداء دور الحماية المفرطة، واختيار الأصدقاء ومراقبته. والحل في نظر العلم هو الحوار والحب فهما الطريق الذي يقود إلى مدخل المرور الآمن من مرحلة المراهقة بسلام.
ولكن لماذا الأهل يمنعون أبنائهم من هذه الأشياء؟؟ لماذا نرى بأن الوالدين دائماً يتجسسون على ابنائهم ويراقبونهم في كل فعل وفي كل حركة
ولا يكفيهم فقط مراقبة الأشياء المكشوفه .. بل يبحثون عن الخبايا لرؤية مابها والتدخل فيها
مراقبة الأهل لأبنائهم مهمة جداً لان لولا ذلك لخربت الدنيا ... ولكن هناك فرق بين المراقبة والتجسس
فهل من العدل أن يتنصت الوالدين على مكالمات ابنائهم في الهاتف؟؟ هل من العدل أن يتنصتوا على أحاديثهم مع أصدقائهم؟؟ لا أعتقد أنه هناك أصدقاء ليس لديهم أسرار .. فهل هناك أحد يوافق أن يستمع الآخرون الى أسراره الخاصة؟؟
ما رأيكم يا أخواني وأخواتي بالأهل الذين يتجسسون على أولادهم؟؟
افرض انك أصبحت والداً هل ستتجسس على أبنائك؟؟
وافرضي أنك أصبحت والدة هل ستتجسسين على أبنائك؟؟
ايها الأمهات والآباء .. مارأيكم بهذا؟؟ هل تقبلون بهذا؟؟
أيها الأب وأيتها الأم.... هل تقبلون بأن يأتي أبنكم ويستمع الى ما تقولونه؟؟
لماذا لا تقبلها لنفسك ولكن تقبلها للآخرين؟؟؟
وانت ايها القارىء ما رأيك بهذا الموضوع,هل انت مع أو ضد؟......
وهل برأيك فكرة التجسس سديدة ام تدفعنا نحو العناد؟......
أليس من حق كل انسان أن يحصل على الخصوصية ؟؟
أليس من حق كل إنسان أن تكون له أسراره الخاصه به ؟؟
تجسس الأهل على الأبناء
بغرض المصلحه والخوف من الوقوع في الأخطاء القاتله !!!!
يتجسس الأهل على أبنائهم !!
بيد أن هناك من يستهجن هذا التصرف ولا يقبله !!!
وإن أيده الآخرون !
هل أنت مع فكرة التجسس ؟؟؟؟
إذا كان الهدف الحرص والمتابعه والخوف من أصدقاء السوء !!!
أم أنت ضد ظاهرة التجسس ؟؟؟؟
لأن هذا التصرف يدل على عدم ثقة الوالدين بالإبن !!!
يمتلئ العصر الحالي بالكثير من المغريات ووسائل الترفيه التي يخشى أولياء الأمور أن تؤثر على أبنائهم وتأخذهم إلى طريق الانحراف، ومن هنا ينبع خوفهم المشروع الذي يدفعهم أحياناً لرصد كل حركة يقوم بها أبناؤهم، دون أن يبالوا بالأنباء الذين يعتبرونها من خصوصياتهم ولا يحبون أن يطلع عليها أحد، وعندما يقوم الأب أو الأم بالبحث في دفاتر الأبناء أو موبايلاتهم أو أدراجهم يشعرون بالامتعاض، لأن هذا السلوك يعني لهم نوعاً من اختراق خصوصيتهم وغالباً ما ينفرهم من التقرب إلى الوالدين.
لكن هل يكفي أن يشعر الوالدان بالخوف لكي يفتشا في ممتلكات الأبناء الخاصة؟
هل من حق الأهل التجسس على الأبناء بحجة مراقبتهم، وما هي حدود المراقبة، ومتى تتحول إلى تجسس؟
يقول البعض:-إن اطلاع الآباء على خصوصيات أبنائهم ليست عملية تجسس إطلاقاً، وإنما نوع من الحرص عليهم. وان من حق أي أم أن تطلع على خصوصيات أبنائها، ومعرفة كل المستجدات في حياتهم ومناقشتها سواء كان الأمر الطارئ صغيرا أو كبيرا، وهم يعرفون أن هذا نابع من حبها لهم .
- أن الخوف على الأبناء من المغريات الكثيرة التي تحفّ بهم هو الدافع للمراقبة وليس الرغبة في التجسس، والمراقبة هنا تشمل تفتيش ملابس الأبناء والاطلاع على رسائل الموبايل وأرقام الأصدقاء، ومعرفة ما هي المواقع التي يدخلون عليها في الانترنت، ومعرفة كل شاردة وواردة يقومون بها، فمنذ البداية يجب أن تبنى علاقة الآباء بالأبناء على الصراحة والوضوح، حتى يمكن للأبناء أن يطلعوا والديهم على كل شيء بلا خوف ولا تردد. بعض الآباء يتركون الحبل على الغارب لأبنائهم، ثم يستيقظون عند حدوث أي كارثة، فيبدأ البحث والتجسس والتنصت والتفتيش، وهذا هو الخطأ!
- كثير من الآباء والأمهات يتدخلون في حياة أبنائهم في كل صغيرة وكبيرة، وهذا الأمر يولد لدى الأبناء الشعور بعدم الثقة، ناهيك عن القوانين والأوامر الصارمة: لا تتكلم مع فلان، لا تتأخر عن البيت، لا تطل الحديث بالهاتف، مع من جلست؟ وأين ذهبت؟، وغيرها من الأسئلة التي تضيق الخناق على الشاب، وكأن الأهل تحولوا إلى جهاز مخابرات ومباحث، يرصدون كل شيء يقوم به الأبناء. الجميع يدرك خوف الأهل على أبنائهم، لكن ليس بهذه الطريقة التي تدفع الشاب أو الفتاة دفعاً لتحدي هذه السلطة بدلاً من أن يشعرا بالاستقلالية والحرية .
اذن.. الآباء يرون في مراقبة الأبناء دليل حب لهم وخوف عليهم، في حين يرى فيه الأبناء نوعاً من السيطرة والتجسس لا ينبغي للآباء أن يفعلوه، و بين قول الآباء واتهام الأبناء ماذا يقول علم النفس؟
تشير الدراسات الحديثة إلى أن التربية هي الأساس، صحيح أن من الظلم والإجحاف إلقاء اللوم كله على عاتق الآباء والأسرة لكن هذه هي الحقيقة. فالأسر تختلف في طرق التربية لكنها غالباً ما تترك ثغرة ما ينفد منها الخطر. هناك من الأسر من ربى أولاده باستخدام القسوة والضرب فلم يجد الأبناء من يحتويهم ويحتضن آلامهم. وهناك من بالغ في الدلال وتلبية جميع رغباتهم فلم يبق سوى تجربة ملذات أخرى، وهناك من ربى أبناءه على الأخلاق والقيم لكنه أهمل مشاعر الأبناء واحتياجاتهم النفسية. أما الوجه الآخر للمشكلة فيبدأ منذ الطفولة، فقبل أن يختار الطفل تكون الأم قد اختارت له، وقبل أن يعيش خبرة مواجهة موقف ما تكون الأم قد تدخلت لإنهاء الموقف لصالحه، وغالباً ما ينشأ الطفل الذي يربى على هذا النحو سلبيًا يشبه الكرة التي يدحرجها آخرون نحو الهدف دون اختيار منها أو إرادة. وعندما يصبح مراهقًا لا يكون قد اكتسب أي خبرات مستقلة في طفولته تؤهله لمواجهة التحديات المختلفة والخبرات الجديدة، ولهذا تشعر الأم أنه (خام) وأن من السهل أن يكون ضحية للآخرين، فتخاف عليه وتستمر في أداء دور الحماية المفرطة، واختيار الأصدقاء ومراقبته. والحل في نظر العلم هو الحوار والحب فهما الطريق الذي يقود إلى مدخل المرور الآمن من مرحلة المراهقة بسلام.
ولكن لماذا الأهل يمنعون أبنائهم من هذه الأشياء؟؟ لماذا نرى بأن الوالدين دائماً يتجسسون على ابنائهم ويراقبونهم في كل فعل وفي كل حركة
ولا يكفيهم فقط مراقبة الأشياء المكشوفه .. بل يبحثون عن الخبايا لرؤية مابها والتدخل فيها
مراقبة الأهل لأبنائهم مهمة جداً لان لولا ذلك لخربت الدنيا ... ولكن هناك فرق بين المراقبة والتجسس
فهل من العدل أن يتنصت الوالدين على مكالمات ابنائهم في الهاتف؟؟ هل من العدل أن يتنصتوا على أحاديثهم مع أصدقائهم؟؟ لا أعتقد أنه هناك أصدقاء ليس لديهم أسرار .. فهل هناك أحد يوافق أن يستمع الآخرون الى أسراره الخاصة؟؟
ما رأيكم يا أخواني وأخواتي بالأهل الذين يتجسسون على أولادهم؟؟
افرض انك أصبحت والداً هل ستتجسس على أبنائك؟؟
وافرضي أنك أصبحت والدة هل ستتجسسين على أبنائك؟؟
ايها الأمهات والآباء .. مارأيكم بهذا؟؟ هل تقبلون بهذا؟؟
أيها الأب وأيتها الأم.... هل تقبلون بأن يأتي أبنكم ويستمع الى ما تقولونه؟؟
لماذا لا تقبلها لنفسك ولكن تقبلها للآخرين؟؟؟
وانت ايها القارىء ما رأيك بهذا الموضوع,هل انت مع أو ضد؟......
وهل برأيك فكرة التجسس سديدة ام تدفعنا نحو العناد؟......
أليس من حق كل انسان أن يحصل على الخصوصية ؟؟
أليس من حق كل إنسان أن تكون له أسراره الخاصه به ؟؟
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:21 am من طرف اميرة الحروووف
» اذا زرعت الامانة فسوف تحصد الثقة
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:20 am من طرف اميرة الحروووف
» سوف تدمع حين موتى
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:18 am من طرف اميرة الحروووف
» بحبك ولو كان المستحيل
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:18 am من طرف اميرة الحروووف
» الي كل من ذاق الم الفراق
الأحد أكتوبر 26, 2014 6:17 am من طرف اميرة الحروووف
» تفسير الاحلام
الأحد ديسمبر 01, 2013 9:47 pm من طرف لمياء
» تفسير الاحلام
الأحد ديسمبر 01, 2013 9:47 pm من طرف لمياء
» كلام الرووح
الخميس أغسطس 23, 2012 11:42 pm من طرف شكسبير الحزين
» من القلب للقلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:52 pm من طرف شكسبير الحزين
» حوار بين العقل والقلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:46 pm من طرف شكسبير الحزين
» اشعر بالغربه بين الناس
الخميس أغسطس 23, 2012 3:41 pm من طرف شكسبير الحزين
» افتقد ثقتى بمن حولى
الخميس أغسطس 23, 2012 3:35 pm من طرف شكسبير الحزين
» اجبرتنى دموعى ان اكتب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:29 pm من طرف شكسبير الحزين
» كلام من القلب
الخميس أغسطس 23, 2012 3:26 pm من طرف شكسبير الحزين
» لا تلوم احد فهذا كان اختيارك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:18 pm من طرف شكسبير الحزين
» لا تستغرب ابدااا
الخميس أغسطس 23, 2012 3:09 pm من طرف شكسبير الحزين
» ليه بنكدب؟؟؟؟؟؟؟
الخميس أغسطس 23, 2012 2:59 pm من طرف شكسبير الحزين
» احببتك حتى غاب عقلى واصبحت مجنون بالغرام
الخميس أغسطس 23, 2012 2:45 pm من طرف شكسبير الحزين
» وعدنى بالف وعد
الخميس أغسطس 23, 2012 4:09 am من طرف شكسبير الحزين
» حبك شىء ولاكن كرامتى اشياء
الخميس أغسطس 23, 2012 3:48 am من طرف شكسبير الحزين
» الحب عطـــاء
الخميس أغسطس 23, 2012 3:47 am من طرف شكسبير الحزين
» أحببتك بكل رقة معانيك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:43 am من طرف شكسبير الحزين
» قسوه الوحده
الخميس أغسطس 23, 2012 3:37 am من طرف شكسبير الحزين
» صوت الصمــــــــــت
الخميس أغسطس 23, 2012 3:34 am من طرف شكسبير الحزين
» صمود وسط تهازى الملوك
الخميس أغسطس 23, 2012 3:30 am من طرف شكسبير الحزين
» دموع الفراق
الخميس أغسطس 23, 2012 3:25 am من طرف شكسبير الحزين
» الجانى والمجنى عليه انا.
الخميس أغسطس 23, 2012 3:16 am من طرف شكسبير الحزين
» احبك جدا ولاكنى امتلك كرامه فوق كل حب
الأربعاء أغسطس 22, 2012 11:15 pm من طرف شكسبير الحزين
» الحزن الراقى
الأربعاء أغسطس 22, 2012 10:55 pm من طرف شكسبير الحزين
» انواع الكذب والنهايه المحتومه
الأربعاء أغسطس 22, 2012 10:33 pm من طرف شكسبير الحزين